Monday, January 15, 2007

تصنيف ديوي : تساؤلات متخصص

ـ هل كتب لتصنيف ديوي الخلود في مكتباتنا العربية ؟
ـ أم أن العرب قد منحوا عقولهم أجازة مفتوحة في ميدان التصنيف فوجد تصنيف ديوي الجو المناسب ليتربع على عرش تنظيم أوعية المعلومات في المكتبات العربية؟
ـ هل مميزات تصنيف ديوي غلبت عيوبه مما جعلنا نغض الطرف عن تلك المعايب؟
ـ هل نظام تصنيف ديوي ما زال ملائما لعصرنا بتطوراته المتلاحقة ؟
ـ لماذا لا تستخدم مكتبة الكونجرس نظام ديوي رغم أنها تحتضن تطويره ؟
ـ ألم يحن الوقت لإنجاز خطة عربية لتصنيف أوعية المعلومات في مكتباتنا العربية ؟

تساؤلات للحوار والمناقشة

19 comments:

Unknown said...

انا اتمنى ان يلتفت الناس للعملاق القادم في تكنولوجيا النشر وهو المدونات نظرا لسرعة النشر وكم المعلومات التي من الممكن ان تنشر ووداعا لانتظار الاراء و التنقيح و كذا و كذا قبل النشر الذي اخرنا كثيرا وجعلنا نعرف الاشياء بعد فوات الاوان لذلك ارجو ان يعرف الجميع قيمة النشر الالكتروني واعتقد ان المدونات شكلا من الاشكال المختلفة

Anonymous said...

للمزيد من المعلومات عن تصنيف ديوي العشري اضغط الوصلة التالية

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81_%D8%AF%D9%8A%D9%88%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B4%D8%B1%D9%8A

Anonymous said...

السلام عليكم
اريد معرفة كيفية بناء مكتبة رقمية

Anonymous said...

بسم الله الرحمن الرحيم، أشكرك يا أستاذنا على المدونة الغنية والمعلومات الغالية، بعد أن زرت مدونتك ومدونة بعض الأساتذة والدكاترة، أنشأت مدونة أخرى في تكنولوجيا المعلومات فبارك الله فيك وعلى كل أعضاء علم المعلومات

EGYEPTION LIBRARIANS said...

بسم الله الرحمن الرحيم
أستاذنا العزيز أ / سيد السخاوي
جزاك الله عن هذا العمل خير الجزاء وبارك الله فيك

millionaire secrets said...

شكرا جزيل لك على معلومات القمية

كيف تربح من جوجل ادسنس said...

روعة معلومات مفيدة وشكرا لك

تمارين كمال الاجسام said...

شكرا ليك اوى اوى اوى اوى

Anonymous said...

لا بد من استحداث نظام جديد للتصنيف أو تطوير تصنيف ديوي

Anonymous said...

لا بد من استحداث نظام جديد للتصنيف أو تطوير تصنيف ديوي

Anonymous said...

لا بد من استحداث نظام جديد للتصنيف أو تطوير تصنيف ديوي

Anonymous said...

لا بد من استحداث نظام جديد للتصنيف أو تطوير تصنيف ديوي

muhammad ezzat (AbuFatimah Almasri) said...

أستاذنا الجليل، أجيبك تساؤلك بكل حزن وأسف، بأنه لم يحن الوقت بعد لإنجاز خطة تصنيف عربية تنبع من مصدر ثقافتنا وفكرنا
ويبقى السؤال، لما لم يحن الوقت؟!!
لأننا لا زلنا نرى أن إنتاجنا لأدوات عمل من خطط تصنيف وقوائم رؤوس موضوعات وغيرها حلم بعيد المنال
ولما هو حلم بعيد المنال، لأن الفوهة بيننا وبين الغرب كبيرة
ونظل ننظر لتلك الفوهة على كبيرة حتى تزداد كبرا
ومع كبر تلك الفهوة تزداد أحلامنا ويزدادو هم في تقدمهم
إن مشكلتنا هي مشكلة ثقافة ترسخت في عقولنا
وهي أننا ننظر لما يقدمه غيرنا بعين الإعجاب وفقط وليس بعين النقد
حين يكون لدينا القدرة والجرأة على نقد تلك الأعمال سيكون لدينا القدرة على إنجاز أدوات عمل عربية تتناسب مع تراثنا وثقافتنا وتتواكب مع العصر
وأنا أضم صوتي لصوتك وأزيد
أضم صوتي أننا في حاجة لإنجاز خطة تصنيف عربية لأن خطة ديوي لم تعد مناسبة للعصر الذي نحن فيه ولم تعد مناسبة لعالمن العربي
وأزيد، في أننا نريد إنجاز أدوات عمل أخرى كقوائم رؤوس موضوعات وغيرها
ولكن السؤال الذي يجب أن يسأل هو ما هي الخطوات التي يجب اتباعها لإنجاز ذلك، خاصة مع قلة الدعم الذي نعاني منه ويعاني منه البحث العلمي بشكل عام
ولم يتبقى لنا سوى جهود فردية يقوم بها مجموعة أفراد مجتمعين أو متفرقين
وللحديث بقية وهذا فقط بعض مما في نفسي
والله المستعان

BELHADJ Sid Ahmed said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن موضوع التصنيف في البلاد العربية باعتباره المرحلة الأساسية في جانبها الفكري لضبط تعريف موضوع الكتاب أو الوثيقة المعرفيةومن ثمة ظبط ترقيمه للوصول السهل والمضمون له يكاد ينعدم في إطار تطبيقة في الممارسة المكتبية سواءً العامة أو المتخصصة على أرض الواقع ومن أسباب ذلك قلة اهتمام عمال المكتبة الفنيين بهذه المرحلة الحساسة بعد المستخلص والتكشيف أعني مرحلة التصنيف ويعمدون إلى اللجوء إلى نوع من التصنيف يحددونه تماشيا وطبيعة الرصيد الوثائقي المحفوظ في المكتبة مراععين فيه السهولة والبساطة كاستعمالهم الإختصارات مرافقة للأرقام مثلاً كتاب موضوعه علم النفس الإجتماعي، فتصنيفه المادي يكون كالتالي: ع.ن.إج./24 إن الكتاب رقم 24 في تخصص علم النفس الإجتماعي وهكذا تصنيف على كامل مقتنيات المكتبة. إن السبب الرئيسي الذي لا يجعلنا نهتم ونطبق على الأقل تصنيف ديوي العشري الذي يمكن أن نقول عنه التصنيف القريب تطبيقة في مكتباتنا العربية مع بعض التصرف فيه من التنقيح والإضافة ما يناسب التراث المعرفي العربي والإسلامي، السبب هو الوحدوية الغالبة على الدول العربية في تطبيق مختلف سياسات الممارسة العلمية في المكتبات والمعلومات وعدم التواصل الجدي بين الأجهزة السياسية العربية ومنها صناع القرار لتكثيف الجهود وتبنيها ماديا ومعنويا من أجل تثمين أفكار الخبراء والباحثين في مجال المكتبات والمعلومات لإيجاد صيغة أو توجه لخطة تصنيف عربية موحدة بعد ضبط ماهية التراث العربي الإسلامي وتحديد رؤوس ومعالم المعرفة البشرية العلمية سواءً الإنسانية أو الطبيعية، ويمكن إعتبار هذا التصنيف إن صحَّ التعبير العربي موازيا ومكمّلاً لتصنيف ديوي العشري.
والله المستعان والحمد لله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

د. سامر ابراهيم باخت said...

السلام عليكم
في تقديري ان التفكير في خطة تصنيف عربية في هذا الوقت غير طلوب اولا لعدم اولويته فمكتباتنا تعاني من التهميش الرسمي مؤسسات الدولة و عدم وجود كوادر و كفايات لديها الحافز للقيام بذلك
ثم ان تصنيف ديوي بالرغم من تحيزه للغرب فهو نظام عالمي حتى تسجيلات مكتبة الكونجرس بها ارقامه فضلا عن وجود تعديلات عربية جادة فالبلتالﮯ بجب ان نهتم بالتتطبيق المناسب لديوي مراعين فلسفته الرئيسية و تيسير وصول المستفيدين لمصادر المعلومات
ومن ملاحظاتي الشخصية ان مكتباتنا في الدول العربية تهتم اساسا بالعمليات الفنية اكثر من اهتمامها بتقديم الخدمات كأن هذه المكتبات غايتها التنظيم فقط و ليس الخدمات فالقليل من مكتباتنا تتفانى في خدمة المستفيدين

linabiblio14 said...

أظن ان خطة تصنيف ديوي لم تعد تحظى بالاهتمام من قبل المتخصصين في ظل التطور التكنولوجي

Ghania said...

يعتبر تصنيف ديوي من اشهر التصنيفات فلابد من تطويره وإستحداثه

tounin mohamed said...

السلام عليكم يعتبر اول نظام تصنيف و الذي صدرت طبعته الاولى سنة 1876 على يد ملفل ديوي الذي طان عاملا في مكتبة ثم قسم كل قسم الى عشرة شعب ثم تقسيم الشعب الى عشرة افرع حسب طبيعة الموضوع و هكذا يستمر التقسيم الى ما لاةنهاية. ي

Bouguerroudj H. said...

موضوع يستحق المناقشة